لنصرتك هبــينـــه و عـالوعد تدرينه صاحت ازغار اكبار يحسي | الشاعر كرار حسين الكربلائي
لنصرتك هبــينـــه و عـالوعد تدرينه صاحت ازغار اكبار يحسين الك انـصار بس اشارة انطينه و عــالوعد تدرينه
من كبل ماتسكن الاجساد الروح احــنه بــايعنه فدوه الك يحسين كل احنه نروح هـذا واقــــعنه للناس راح ايبين بهاي الــسوح طهر مرضعنه الواحد و سبعـينك كلـها گرة عــينـك والبين ايديك يمـوت عنده حظ ومبخوت ربك الـشــاريــنه وعالوعد تدرينه
فرصة عمر والعاقل وعنده ادراك يغتنم فرصــة يحسين والبيض صفـحته وياك ينـكتب قــصه أي وحك رب البيت كلمن عـاداك منحره انگصه المنــــهم الــيتــقدم انرحله لجهنم صيح حيهم وتشوف فزعة زلم وسيوف تلمض بوادينه وعالوعد تدرينه
هيهات للذله نصيح و هيهـات يبرد عزمنــــه حان الوفه واعليك ياطيب الـذات ما نعز دمنــه يحسين والمات اعله حبك مامات ارضاك اليهمنه وحك ضلــع الزهره ابـــد مــا نـــتــبره صوت اليحب محبوب يوصل لذاك الصوب حيدر امـــربــيــــــــنه و عـالوعد تدرينه
وين اليگول نريد چتلك يحسين نطــلب نشوفه والله اليغثك سيدي برمشة عين نگطع اچفوفه ومخــيمك بيت الله واليملك دين يگصد يطوفه هاي الخيم ذمــه دام الهوه انشمه العاشك كتب بدماه لبيــك ثــــار الله كوثرك يــرويــنه وعـالوعد تدرينه
عابس وأسلم وبن ظاهر وي جون صــاحو نريدك بسم الانــصار بكربلائك يحچون احنه عــبيــدك يتقدمون الحرب بــس يــريدون رخصة عضيدك هــذا الامـــر لازم ندخل گبــل هــاشم من رخصة العباس منها نگطع چم راس هــذا الامــل بــينه و عــالوعــد تدرينه
