#رسالة_ترحيبية : متابعاتنا الكريمات حياكن الله وبياكن وعلى ا | دَوَرَاتٌ عِلْمِيَّةٌ سَّلَفِيَّةٌ (للنساء)
#رسالة_ترحيبية :
متابعاتنا الكريمات حياكن الله وبياكن وعلى السنة أبقاكن ونسأل الله لنا ولكن الثبات على الإسلام والسنة، نرحب بكن في هذا الجمع المبارك في دورة جديدة مهمة وسهلة تهم عامة الناس بإذن الله تعالى،
فنظرا لخطر انتشار نواقض الإسلام في مجتمعاتنا فحري بنا معرفتها وفهمها وتجنبها والحذر منها وغيرنا من الوقوع فيها كي لا نسقط في هذه النواقض الخطيرة نسأل الله السلامة والعافية.
وطلب العلم يلزمه قبل كل شيء الإخلاص لله عز وجل ومعالجة النية:
قال الشيخ العلامة #محمد بن سعيد #رسلان -حفظه الله تعالى-:
《عَلَى طالِبِ العلمِ :
أن يُصَحِّحَ نيَّتَهُ في طَلَبه، فلا يكونُ إلا للهِ سَعيُهُ وبَذلُهُ، وعَنَاؤُهُ وطلبُهُ، يَبتغِي عندَ اللهِ الرِّضوَانَ، ويَرجُو لَدَيهِ الثَّوَابَ،
لا لِيرتفِعَ بِهِ في أعينِ النَّاسِ، ويَعلُو بِهِ فوقَ أعناقِهِمْ، ويَركَبُ بِهِ أكتافَهُمْ.
عن عبدِ اللهِ بن عُمرَ رضيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ:
«مَن طَلَبَ العلمَ لِيمارِيَ به السُّفَهَاءَ، أو لِيُبَاهِيَ بِهِ العُلَمَاءَ، أو لِيَصرِفَ وُجُوهَ النَّاسِ إليه: فهو في النَّارِ》
رواه ابن ماجه في (سننه) ( ٢٥٣)، وحسنه الألباني في (صحيح سنن ابن ماجه) (٤٨/١)
