قناة المُنى 💎 صلوا على الحبيب ﷺ

2023-05-24 01:24:30 " نحن نتكئ دائماً على من نثق بقلوبهم لا بأيديهم ؛ لأن قوة البدن تخون صاحبها أحيانًا، أما قوة المشاعر فلا تخون أبدًا " .
" شمس الدين التبريزي ". Aprire / Come

2023-05-24 01:24:30 «ﻣﺎ ﺑَﻌُﺪَ ﻃﺮﻳﻖ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺻﺪﻳﻖ ﻭﻻ ﺿﺎﻕ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﺒﻴﺐ».
قاله ذو النون المصري رحمه الله. Aprire / Come

2023-05-24 01:24:30 «أوّل المودّة طلاقة الوجه، والثّانية التّودّد، والثّالثة قضاء حوائج النّاس».
أبو جعفر بن صهبان رحمه الله. Aprire / Come

2023-05-24 01:24:30 {وَكَلۡبُهُم بَٰسِطٞ ذِرَاعَيۡهِ بِٱلۡوَصِيدِۚ} سورة الكهف
قال ابن عطية: "قلت: إذا كان بعض الكلاب قد نال هذه الدرجة العليا بصحبته ومخالطته الصلحاء والأولياء حتى أخبر الله تعالى بذلك في كتابه -جل وعلا-، فما ظنك بالمؤمنين الموحدين المخالطين المحبين للأولياء والصالحين".
القرطبي:١٣/٢٣٢. Aprire / Come

2023-05-24 01:24:30 "واجعل لي وزيراً من أهلي"
ليس الأخ من لازمك ، بل الأخ من شدّ من أزرِك ، ولم يجاملكَ في وزرِك ، واحتضنَ دمعتكَ قبل أن تجهر بقهرك ..
فإن وجد هذا الأخ الوزير ،، فعليه عضّ بالنواجذ ولا تفلته  ..!. Aprire / Come

2023-05-24 01:24:30 ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا: وهذه يد عثمان.
وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته.
وما كانت عائشة تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.
وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح له وظل يقول: كن أبا ذر، فكان.
*إنما الرفاق للرفاق أوطان، يقيلون العثرات، و يغفرون الزلات، يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان، يحلون محلهم إذا تغيّبوا، ويحسنون بهم الظنون، والبر لا يبلى، والنفوس تحب الإحسان، والله من قبل يُحب المحسنين. Aprire / Come

2023-05-24 00:32:10 Aprire / Come

2023-05-23 00:05:13 Aprire / Come

2023-05-22 01:22:47 Aprire / Come

2023-05-21 17:56:49 الأشهر الحرم

مع بداية شهر ذي القعدة دخلت الأشهر الحرم التي قال الله تعالى عنها:

(مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)

وهي أربعة: ذو القعدة وذو الحجة ومحرم ورجب.

قال القرطبي :
لا تظلموا فيهن أنفسكم بارتكاب الذنوب، فيضاعف فيه العقاب بالعمل السيء، كما يضاعف الثواب بالعمل الصالح
وقال قتادة : إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرا من الظلم فيما سواها. (تفسير القرطبي)

خدمة "فوائد فقهية" للاشتراك عبر التلقرام
‏ Aprire / Come